Slider

[blogger]

Text Widget

Sample Text

صور المظاهر بواسطة kelvinjay. يتم التشغيل بواسطة Blogger.

Post Top Ad

Header Ads

مرئيات

فضاء الطفل

منشورات و إصدارات

قدماء الجمعية


تشارك
 الجمعية المغربية لتربية الشبيبة "أميج" في دورة 59 للملتقى الدولي للشباب، الذي يُعقد من 29 يوليوز إلى 6 غشت 2023 في مدينة هيرشايد بمقاطعة بامبيرغ بألمانيا. تأتي هذه المشاركة في إطار اتفاقية شراكة وتعاون مع منظمة التضامن الألمانية، حيث دأبت جمعية "أميج" على المشاركة في هذا الملتقى منذ الثمانينيات.

تنطلق الجمعية "أميج" في هذه الدورة بحماسة وعزيمة، حيث يُنظر لهذا الملتقى بأهمية كبيرة في تعزيز التعاون والتواصل الثقافي والاجتماعي بين الشباب من جميع أنحاء العالم. يشارك في هذا الملتقى 12 شابًا وشابة من مختلف فروع الجمعية، منهم 7 إناث و5 ذكور، إلى جانب شباب من دول متعددة مثل روسيا وإيرلندا ونيوزيلندا وتونس والجزائر.

يُعتبر هذا الملتقى مناسبة مثالية لتبادل الخبرات والمعارف وتوطيد الروابط الإنسانية بين الشباب، حيث يُناقش قضايا هامة ومتنوعة تهم هذه الفئة العمرية الحيوية. تتضمن الورشات المبرمجة في الملتقى مواضيع متنوعة تتناول الثقافات والتعايش المشترك وتعزيز قيم التسامح والتفاهم بين الشعوب.

إضافةً إلى ذلك، ستتيح هذه المناسبة فرصة للتواصل والتبادل مع ممثلي القطاعات الاجتماعية والثقافية والتربوية في ألمانيا. سيُنظم اللقاءات مع المصالح الخارجية بهدف الاطلاع على أفضل الممارسات وتبادل الخبرات لتعزيز حماية الشباب وتمكينهم في جميع المجالات.

كما تشتمل المشاركة في الملتقى على أنشطة أخرى تعزز روح التواصل والتعايش بين التقافات وتبادل الأفكار. وتتوجه جمعية "أميج" بدعوة للشباب للمشاركة الفاعلة في هذا الحدث الدولي، الذي يهدف لتعزيز الروح المتضامنة والمشاركة الفاعلة من أجل مستقبل آمن ومستدام.

يأتي شعار الملتقى الدولي "شباب متضامن... لمستقبل آمن"، ليجسد التعاون والتضامن بين الشباب في جميع أنحاء العالم، وليعزز دورهم الفاعل في بناء مستقبل أفضل وأكثر أمنًا. هذه المشاركة تأتي كجزء من جهود الجمعية "أميج" في تعزيز التواصل الدولي وتقديم الشباب كشريك فاعل في تحقيق التغيير الإيجابي وبناء عالم أفضل.






«
Next
رسالة أحدث
»
Previous
رسالة أقدم

ليست هناك تعليقات:

الرجاء من السادة القراء ومتصفحي الموقع الالتزام بفضيلة الحوار وآداب وقواعد النقاش عند كتابة ردودهم وتعليقاتهم،وتجنب استعمال الكلمات النابية أو الحاطة للكرامة الإنسانية.